مِثلي لا يستهويها مقعدٌ خشبي في
حديقة،
يقبل القِسمة على اثنين.
يقبل القِسمة على اثنين.
ولا حُليٍّ يسترقُ السمع لنبضاتِ قلبي كلما أبصرتَك عيني..
لا اريدُ وِشاحًا من الحنين تعطّر
بك،
كلما طوّقت به عنقي لأستدفئ - خنقني..
كلما طوّقت به عنقي لأستدفئ - خنقني..
ولا مشكلة عندي من الاستمرارِ في
شراءِ الورودِ لنفسي..
كي أُسعِدَها..
كي أُسعِدَها..
عشتُ عمرًا كاملًا دونَ صوتٍ يقضُ
وحشيّة الليل بسكينته..
وقد أعيشُ عمرًا إضافيًا بدونه أيضًا..
وقد أعيشُ عمرًا إضافيًا بدونه أيضًا..
وصدقًا، أنا لا اتذمر..
وليشهَد الحُب أنني لا اريدُ منه شيئًا..
سوى أن تكونَ أنتَ ليَّ الأحرُف واللغة!
وليشهَد الحُب أنني لا اريدُ منه شيئًا..
سوى أن تكونَ أنتَ ليَّ الأحرُف واللغة!