غَريبُون،
كَعابري سَبيلٍ ثُقلاء الظِّل،
نَعبَثُ،
نَتقفى أثرًا،
في طَريقٍ مَتروكٍ - مَخافة أن نَضيع!
غَريبُون،
كَطيفِ حَبيبٍ مَنسيّ،
عادَ ليَفُضَّ غُباره،
ويُحيي فينا المَدامع،
ويموتَ مَن جديد.
غَريبُونَ ،
أكثَرَ ما نَخافه وجُلُ ما نسعاه- الحريّه المُطلقة،
فإختلقنا الواقع الحاد،
وشبكّناه بمُختلف القوانين الأرضيه،
ووقفنا دَقيقة حدادٍ على طائر الوَطن الحزين - مَكسور الجناح.
غَريبُون ،
فمِنا المُعرب،
ومِنا الممنوع من الصرف،
ولِكليهما الأبجديةُ أبخَس سِلعة،
ونَحلمُ،
لنقبل قيدًا بأنفسنا صنعناه،
أوتَسألُ ، كَيفَ تَتسعُ لَنا كَلمة من ثَلاثة أحرف ؟؟..
كَعابري سَبيلٍ ثُقلاء الظِّل،
نَعبَثُ،
نَتقفى أثرًا،
في طَريقٍ مَتروكٍ - مَخافة أن نَضيع!
غَريبُون،
كَطيفِ حَبيبٍ مَنسيّ،
عادَ ليَفُضَّ غُباره،
ويُحيي فينا المَدامع،
ويموتَ مَن جديد.
غَريبُونَ ،
أكثَرَ ما نَخافه وجُلُ ما نسعاه- الحريّه المُطلقة،
فإختلقنا الواقع الحاد،
وشبكّناه بمُختلف القوانين الأرضيه،
ووقفنا دَقيقة حدادٍ على طائر الوَطن الحزين - مَكسور الجناح.
غَريبُون ،
فمِنا المُعرب،
ومِنا الممنوع من الصرف،
ولِكليهما الأبجديةُ أبخَس سِلعة،
ونَحلمُ،
لنقبل قيدًا بأنفسنا صنعناه،
أوتَسألُ ، كَيفَ تَتسعُ لَنا كَلمة من ثَلاثة أحرف ؟؟..